ابنتها أو حتى اسمها الحقيقي، لتدخل في نوبات بكاء وصدمات متكررة. يبدأ سيف ومعه شقيقته هبة وخطيبها موسى (عمرو وهبة) في محاولة إعادة ربطها بحياتها القديمة، وسط أجواء يسيطر عليها القلق